يمثل لطفي السيد رائدا من رواد الدعوة إلى استخدام العامية بوحي من نزعته القومية والتي كانت ترى من الضروري راية مصلحة الأمة وتقوية كيانها وتجميع كلمتهاعن طريق وحدة لغتها الأدبية ولغتها اليومية ويمكن أن نحدد الأسس التي قام عليها لطفي السيد دعوته إلى استخدام العامية في:
الأول..اللغة ملك الأمة ،فلا يحق لفئة من الناس( الأدباء) أستخدام لغة لايفهما يصعب فهمها عند عامة الناس.
الثاني..القبول بالتغير في اللغة وذلك بقبول بعض الكلمات الأجنبية
وفي ضوء هذين المبدأين يقرر لطفي السيد إحداث أمرين :
الأول: التسامح في قبول الكلمات الأجنبية الشائعة للمسميات الحديثة
الثاني: عقد صلح بين العمية والفصحى
كوني دائما ممن يسعى للتمييز
الأول..اللغة ملك الأمة ،فلا يحق لفئة من الناس( الأدباء) أستخدام لغة لايفهما يصعب فهمها عند عامة الناس.
الثاني..القبول بالتغير في اللغة وذلك بقبول بعض الكلمات الأجنبية
وفي ضوء هذين المبدأين يقرر لطفي السيد إحداث أمرين :
الأول: التسامح في قبول الكلمات الأجنبية الشائعة للمسميات الحديثة
الثاني: عقد صلح بين العمية والفصحى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق